حزام من جلد التمساح المعتّق باللون الكحلي، مزين بإبزيم ألفا من البلاديوم (الفضي) بلمسة نهائية لامعة. هذا الحزام مصنوع حسب الطلب ومخيط يدويًا بالكامل بخياطة سرجية باستخدام خيط كتان بلون الأردواز. بطانة الحزام مصنوعة من جلد العجل المحبب باللون الأرجواني. يبلغ عرض الحزام 35 مم.

الجلد

تُصنع الأحزمة والإكسسوارات المصنوعة من جلد التمساح في دار ديريه باريس بحرفية عالية جعلتها محط إعجاب عشاق الأناقة حول العالم – أولئك الذين يقدّرون القيمة المضافة التي تحققها الصناعة الدقيقة والخبرة الواسعة التي اكتسبتها الدار عبر السنين. نحن في دار ديريه باريس متخصصون في التعامل مع هذا الجلد الفاخر والمتين بدقة نادرة، حيث نستخدم الجلد من بطن الحيوان حتى الذيل، وكذلك من الجوانب، لأنها الأجزاء الأكثر نعومة ومرونة من الجلد. تُستخدم في معظم المنتجات الجلدية الفاخرة جلود تماسيح النيل أو التماسيح البحرية المرباة في مزارع خاصة. ولإبراز جمال هذه المادة الخام النبيلة، نقوم بصبغها بأصباغ طبيعية تمنحها ألوانًا غنية تتراوح بين الوردي الداكن وأعمق درجات الأسود.

اللون

تم تصنيع حزامك من جلد التمساح المعتّق باللون الكحلي باستخدام خبرة دار ديريه باريس في صناعة السروج والحرف الجلدية التقليدية. لأكثر من 25 عامًا، تقدّم الدار منتجات تجمع بين الجودة الرفيعة، والأناقة الراقية، والبحث الدائم عن الكمال في كل تفصيلة. نحن نولي أهمية قصوى لجودة الجلود والمواد الطبيعية التي نستخدمها، لأنها الأساس في الحزام أو الإكسسوار الذي تختاره. بعد ذلك، يُصبغ الجلد بالمظهر المطلوب، الأزرق، باستخدام أصباغ طبيعية. كإحدى السمات المميزة لدار ديريه باريس، يمكن الحصول على لون أزرق معتّق عبر تطبيق شمع العسل بعناية فائقة. يمكنك اختيار نوع الإبزيم الذي يتناسب مع حزامك الكحلي من بين التشطيبات الذهبية أو البلاديوم أو الروديوم. يناسب هذا الحزام الأنيق الاستخدام اليومي وكذلك المناسبات الخاصة مثل حفلات الزفاف أو الفعاليات الرسمية. ومهما كان الأسلوب الذي تختاره، يمكن نقش الأحرف الأولى لاسمك – أو اسم شخص آخر إذا كانت هدية – على حزامك المصنوع من جلد التمساح المعتّق باللون الكحلي.

اللمسة النهائية

تُعد لمسات التعتيق من السمات البارزة لدار ديريه باريس منذ أكثر من 25 عامًا. تُنجز عملية التعتيق بالكامل يدويًا من قبل ميكائيل بناروش وفريقه من الحرفيين المهرة، الذين يستخدمون الأصباغ الطبيعية وشمع العسل لإضفاء التأثير المطلوب. تُعتبر عملية التعتيق طريقة فنية لمحاكاة التقادم الطبيعي للجلد، ويمكن أن تأخذ مظهرًا كلاسيكيًا أو تأثيرات فنية مثل مظهر الخشب العتيق أو المظهر الرخامي كما في جلد العجل “المتحفي” المميز لدى الدار. يمكن تطبيق هذه اللمسة على جميع أنواع الجلود، وقد نفذنا لمسات تعتيق على أحزمة مصنوعة من جلود مختلفة مثل جلد العجل، أو الخروف، أو التمساح، أو الثعبان، أو حتى جلد النعام. ومهما كان نوع الجلد الذي تختاره، يمكن لدار ديريه باريس أن تضيف عليه لمسة فنية بالتعتيق تجعل من حزامك قطعة فاخرة واستثنائية بحق تعبّر عن الذوق الرفيع والأناقة الخالدة.