حزام من جلد العجل “بوكس” باللون الأسود، مزين بمشبك مربع ذهبي بتشطيب لامع. هذا الحزام مصنوع خصيصًا ومخيط بالكامل يدويًا بدرزة السرج باستخدام خيوط كتان سوداء. بطانة هذا الحزام مصنوعة من جلد العجل المحبب باللون الأزرق الملكي الداكن. يبلغ عرض الحزام 35 مم.

الجلد

يُصنع حزامك من دار دورويه باريس من جلد العجل الفاخر عالي الجودة من نوع “بوكس”. يتميز هذا النوع من الجلد بمظهر أملس وصلب مع حبيبات كاملة. تتطلب تقنية الدباغة التي تنتج هذا الجلد الجميل استخدام الكروم أو أملاح الكروم. يظهر اللون الرمادي المزرق على الحواف، ما يشير إلى وجود الكروم، بخلاف العديد من الجلود المدبوغة بالنباتات. هذا الجلد الفاخر ناعم للغاية وذو ملمس مرن ودقيق، رغم أنه قد تظهر عليه أحيانًا علامات أو حبيبات صغيرة. يُعَدّ جلد العجل “بوكس” من أكثر أنواع الجلود المفضلة لدى العلامات التجارية الفاخرة لصناعة السلع الجلدية والأزياء. إن مزيجه بين النعومة والمتانة يجعل من جلد العجل “بوكس” واحدًا من الأنواع المفضلة لدينا للعمل بها في دار دورويه باريس.

اللون

تم تصميم حزامك المصنوع من جلد العجل “بوكس” الأسود باستخدام تقاليد صناعة السروج والحرف الجلدية الراقية لدى دار دورويه باريس. منذ أكثر من 25 عامًا، نواصل تقديم جودة دقيقة، وأسلوبًا راقيًا، واهتمامًا بالتفاصيل في منتجاتنا الجلدية الفريدة والأصيلة. تعتبر جودة الجلود والمواد الخام التي نستخدمها الأساس الذي تُبنى عليه كل قطعة تختارها من أحزمتنا أو إكسسواراتنا. يتم صبغ جلد الحزام أو الإكسسوار باللون المطلوب – الأسود – باستخدام أصباغ طبيعية. ومن السمات المميزة لدار دورويه باريس أيضًا إمكانية الحصول على لون أسود معتّق من خلال تطبيق شمع العسل. يمكنك اختيار نوع المشبك الذي يتناسب مع حزامك الأزرق من بين تشطيبات الذهب أو البلاديوم أو الروثينيوم. حزامك الجلدي الأسود مناسب للاستخدام اليومي وكذلك للمناسبات الخاصة مثل حفلات الزفاف أو حفلات التكريم. أيًّا كان الأسلوب الذي تختاره، يمكن أيضًا نقش حزامك المصنوع من جلد العجل “بوكس” الأسود بالأحرف الأولى من اسمك – أو اسم شخص آخر إذا كان الحزام هدية.

التشطيب

الأحزمة ذات التشطيب الساتاني التي نصنعها في دار دورويه باريس متعددة الاستخدامات للغاية، إذ يمكن ارتداؤها مع الإطلالات اليومية أو المسائية، وكذلك مع الأزياء الراقية. عند تصميم حزامك الفاخر باستخدام أنواع من الجلود مثل جلد العجل، أو الغنم، أو التمساح، أو الثعبان، أو الجاموس، يمكننا منحه تشطيبًا ساتانيًا إذا رغبت في ذلك. تطبيق هذا التشطيب هو المرحلة الأخيرة في عملية الدباغة الطويلة، وهي عملية توكلها دار دورويه باريس إلى أفضل المدابغ الفرنسية. تستغرق عملية الدباغة في المتوسط أربعة أسابيع وتتطلب مشاركة عدة حرفيين مهرة. يعمل هؤلاء الخبراء على الجلد لمنحه خصائص مختلفة من حيث المرونة، الصلابة، اللون، الرائحة، والملمس. يمكن تطبيق التشطيب الساتاني على الجلود المحببة والجلود الملساء على حد سواء، ويتم ذلك بتمرير الجلد بين مكبسين مسخنين.