دوريه باريس

أرقى فنون الحرف الجلدية

إن الدخول إلى دار دوريه باريس يشبه دخول معبد يُقدَّس فيه الجمال وتُكرَّم فيه الحِرَف المتوارثة عبر الأجيال. منذ أواخر تسعينيات القرن الماضي، نُبدع في مشاغلنا أفخر الأحزمة الجلدية والإكسسوارات الراقية. وترتكز دار دوريه باريس على إرث من الخبرة في فنّ الجلود يمتد على مدى ثلاث أجيال، يجمع بين الحرفية التقليدية والتصميم العصري.

إن الدخول إلى دار دوريه باريس يشبه دخول معبد يُقدَّس فيه الجمال وتُكرَّم فيه الحِرَف المتوارثة عبر الأجيال. منذ أواخر تسعينيات القرن الماضي، نُبدع في مشاغلنا أفخر الأحزمة الجلدية والإكسسوارات الراقية. وترتكز دار دوريه باريس على إرث من الخبرة في فنّ الجلود يمتد على مدى ثلاث أجيال، يجمع بين الحرفية التقليدية والتصميم العصري.

بعد سنواتٍ من التعاون مع كبريات دور الأزياء الفاخرة في فرنسا، أسّس ميكائيل بناروش دار دوريه باريس عام 1998. كان هدفه تقديم خدمة استثنائية تتيح للعملاء طلب أحزمة جلدية وإكسسوارات مخيطة يدويًا من أفخر أنواع الجلود والجلود الاستوائية، ومُصمَّمة حسب متطلباتهم الدقيقة. وإلى جانب مهارته في فن السروج النبيل، يُعد هذا الحرفي العصامي مايسترو في تناغم الألوان، إذ يُبدع تشطيبات جلدية أخاذة تنبض برقةٍ وأناقة لا مثيل لهما.
اللون هو السمة المميزة التي لا تُخطِئها العين لدى دار دوريه باريس. في مشاغلنا، ينبض المكان بالحياة ويضجّ بأصوات الأدوات وتقنيات الحرف الجلدية التقليدية، وهناك تحديدًا تكتسب الجلود ألوانها الغنية ومظاهرها الفريدة: من درجات الأحمر الياقوتي، والأزرق الدنيم، والبرتقالي الساطع، وألوان التوت الزاهية، إلى العنّابي الداكن، والكستنائي، والرمادي الأنيق. كل حزام من دوريه باريس هو قطعة فريدة في حدّ ذاته؛ يُصنع وفق مقاسات العميل، ويُصمَّم ليصمد طويلاً مع مرور الزمن. ولهذا السبب تحديدًا، تحتاج صناعة حزام واحد فقط إلى ثماني ساعات من العمل الدقيق المتقن.
maison-duret-fabrication-ceinture-02

يعود حُبّي للحرفية الراقية إلى طفولتي، حين كنت ألعب في ورشة والدي بين الأدوات الخشبية والأحذية الجميلة التي كان يُصلحها بمهارة.
وبصفتي حرفيًا من الجيل الثالث في عائلتي، أسّست دار دوريه باريس في أوائل التسعينيات بدافع الرغبة في إحياء تقليد الرفاهية والحرف الفرنسية الأصيلة، دون أي تنازل عن جودة الصنعة.
لقد ورثت شغف الجلود وفنون السروج التقليدية، وسعيتُ إلى ابتكار قطع فريدة لعملائي تتميّز بجمال تشطيبها وروعة تفاصيلها.
وأعتبر نفسي محظوظًا لأنني تعلّمت فنّ معالجة الجلود على يد أفضل الحرفيين، وأحرص اليوم على نقل هذه المهارات القيمة إلى الجيل الجديد من الصنّاع.

بعد سنواتٍ من التعاون مع كبريات دور الأزياء الفرنسية الفاخرة، أسّس ميكائيل بناروش دار دوريه باريس عام 1998. كان هدفه تقديم خدمة استثنائية تتيح للعملاء طلب أحزمة جلدية وإكسسوارات مخيطة يدويًا من أفخر أنواع الجلود والجلود الاستوائية، تُنفّذ خصيصًا وفق متطلباتهم الدقيقة. وإلى جانب براعته في هذا الفنّ النبيل، فنّ السروج، يُعدُّ هذا الحرفي العصامي مايسترو الألوان، إذ يُبدع لمساتٍ نهائية راقية على الجلود تنبض برقةٍ وجمالٍ فريدين.
maison-duret-fabrication-ceinture-02
اللون هو السمة المميزة التي لا تُخطِئها العين لدى دار دوريه باريس. في مشاغلنا، ينبض المكان بالحياة ويضجّ بأصوات الأدوات وتقنيات الحرف الجلدية التقليدية، وهناك تحديدًا تكتسب الجلود ألوانها الغنية ومظاهرها الفريدة: من درجات الأحمر الياقوتي، والأزرق الدنيم، والبرتقالي الساطع، وألوان التوت الزاهية، إلى العنّابي الداكن، والكستنائي، والرمادي الأنيق. كل حزام من دوريه باريس هو قطعة فريدة في حدّ ذاته؛ يُصنع وفق مقاسات العميل، ويُصمَّم ليصمد طويلاً مع مرور الزمن. ولهذا السبب تحديدًا، تحتاج صناعة حزام واحد فقط إلى ثماني ساعات من العمل الدقيق المتقن.
يعود حُبّي للحرفية الراقية إلى طفولتي، حين كنت ألعب في ورشة والدي بين الأدوات الخشبية والأحذية الجميلة التي كان يُصلحها بمهارة. وبصفتي حرفيًا من الجيل الثالث في عائلتي، أسّست دار دوريه باريس في أوائل التسعينيات بدافع الرغبة في إحياء تقليد الرفاهية والحرف الفرنسية الأصيلة، دون أي تنازل عن جودة الصنعة. لقد ورثت شغف الجلود وفنون السروج التقليدية، وسعيتُ إلى ابتكار قطع فريدة لعملائي تتميّز بجمال تشطيبها وروعة تفاصيلها. وأعتبر نفسي محظوظًا لأنني تعلّمت فنّ معالجة الجلود على يد أفضل الحرفيين، وأحرص اليوم على نقل هذه المهارات القيمة إلى الجيل الجديد من الصنّاع.

الجلود الراقية والفاخرة

تُختار المواد الثمينة المستخدمة في صناعة أحزمة وإكسسوارات دوريه باريس بعينٍ خبيرة تولي الجودة أقصى درجات الاهتمام.
فإنّ عملية الانتقاء الدقيقة هذه هي السرّ الكامن وراء الجمال المذهل الذي يميّز كل قطعة نهائية من ابتكارات الدار.

أصباغ طبيعية

نستمد جلودنا من أرقى المدابغ الفرنسية التي تعتمد عمليات دباغة نباتية صديقة للبيئة.
كما نستخدم أصباغنا الطبيعية الخاصة لتثبيت الألوان على الجلود والجلود الحيوانية، مما يمنحها مظهرًا أصيلًا ولمسة فنية فريدة تعكس روح الحرفة الفرنسية الراقية.

جلود استوائية مُعتمدة

نحرص في دار دوريه باريس على أن تكون منتجاتنا أخلاقية بقدر ما هي أنيقة، ولذلك نخضع مصادر جلودنا الاستوائية لعمليات اعتماد ومراقبة دقيقة.
نستورد جلودنا من أرقى المدابغ الفرنسية، التي تُبنى سمعتها على التزامها بعمليات التدقيق المنتظمة.
تأتي جلود التمساح، والتمساح الأمريكي، والنعامة، والثعبان لدينا من الولايات المتحدة، وأستراليا، وجنوب أفريقيا، وإسرائيل، مع ضمان أعلى معايير الجودة والامتثال.

جلود استوائية مُعتمدة

نحرص في دار دوريه باريس على أن تكون منتجاتنا أخلاقية بقدر ما هي أنيقة، ولذلك نخضع مصادر جلودنا الاستوائية لعمليات اعتماد ومراقبة دقيقة.
نستورد جلودنا من أرقى المدابغ الفرنسية، التي تُبنى سمعتها على التزامها بعمليات التدقيق المنتظمة.
تأتي جلود التمساح، والتمساح الأمريكي، والنعامة، والثعبان لدينا من الولايات المتحدة، وأستراليا، وجنوب أفريقيا، وإسرائيل، مع ضمان أعلى معايير الجودة والامتثال.

أصباغ طبيعية

نستمد جلودنا من أرقى المدابغ الفرنسية التي تعتمد عمليات دباغة نباتية صديقة للبيئة.
كما نستخدم أصباغنا الطبيعية الخاصة لتثبيت الألوان على الجلود والجلود الحيوانية، مما يمنحها مظهرًا أصيلًا ولمسة فنية فريدة تعكس روح الحرفة الفرنسية الراقية.

جلود استوائية مُعتمدة

نحرص في دار دوريه باريس على أن تكون منتجاتنا أخلاقية بقدر ما هي أنيقة، ولذلك نخضع مصادر جلودنا الاستوائية لعمليات اعتماد ومراقبة دقيقة.
نستورد جلودنا من أرقى المدابغ الفرنسية، التي تُبنى سمعتها على التزامها بعمليات التدقيق المنتظمة.
تأتي جلود التمساح، والتمساح الأمريكي، والنعامة، والثعبان لدينا من الولايات المتحدة، وأستراليا، وجنوب أفريقيا، وإسرائيل، مع ضمان أعلى معايير الجودة والامتثال.

Copy to clipboard Email Facebook Linkedin Reddit X WhatsApp